نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • السلسلة
      السلسلة
      امسح الكل
      السلسلة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
5 نتائج ل "سلطاني، عومرية مترجم"
صنف حسب:
جدل الوجود الإسلامي في أوروبا : قصة المآذن السويسرية
في 29 نوفمبر 2009، وبنسبة 57.5 بالمائة صوت السويسريون بنعم، قبل الشعب السويسري المبادرة الشعبية التي أدت إلى إضافة مادة إلى الدستور السويسري، تمنع بناء مآذن جديدة على التراب السويسري، أحدثت هذه النتيجة مفاجأة كبرى لدى قسم كبير من وسائل الإعلام، والطبقة السياسية، فاستطلاعات الرأي الأكثر حداثة أوضحت أن هناك رفضا للمبادرة، في الوقت نفسه الذي سجلت فيه أن دعمها كان يزداد شيئا فشيئا مع اقتراب تاريخ التصويت، وقد نشرت النسخة الأصلية من هذا الكتاب بالفرنسية والعربية قبل التصويت الذي جرى في 29 نوفمبر 2009، وبسبب الاهتمام العالمي الذي حظي به النقاش، وكذا التصويت على المآذن في سويسرا ؛ فإن هذا الكتاب تم نشره بعدة لغات وبقيت نصوص الكتاب كلها تقريبا دون تغيير مع تحديثات ضئيلة لبعض المشاركات لكن المعلومات الواردة والتحاليل المقدمة قبل التصويت لا تزال تحتفظ بكامل مصداقيتها.
إسلام السوق
\"إسلام السوق\" ليس حركة مؤسسة على حزب أو تنظيم ولا تيارا أيديولوجيا كالسلفية أو سياسيا كالإسلام السياسي ولا يمثل \"إسلام السوق\" مدرسة في الفكر الديني \"إسلام السوق\" في الواقع حالة أو توجه قادر على التوطن والتأثير في كل حقائق الإسلام المعاصر هذا التوجه يمكن أن يتجلى في بعض أنماط الحياة وأشكال معينة من الدعوة وحركية فكرية جديدة كما يمكن أن نلاحظ \"إسلام السوق\" لدى السلفية والإخوان المسلمين والصوفية أيضا ويمكن أن نعثر على \"إسلام السوق\" في بعض \"الـمنتجات الهوياتية\" وفي بعض العادات الحياتية لدى الـمتدينين من المسلمين وينتشر \"إسلام السوق\" أخيرا من الناحية الجغرافية في القارات الأربع من خلال بعض أشكال التعبير عن الهوية في إندونيسيا وتركيا وعند الجاليات الـمسلمة في أوروبا كما هي الحال في مصر وشمال أفريقيا.
تنويعات العلمانية في عصر العلماني
يقدم هذا الكتاب مجموعة من العلماء ينتمون إلى مجالات مختلفة ولهم تحليلاتهم الخاصة لعمل تايلور من خلال مجموعة من الدراسات التي تم جمعها تحدد المجموعة الأولى من الدراسات صلة تايلور بالتقاليد الفكرية كمقارنته بمنظرين إجتماعيين في فترة ما بعد الحرب، وأما المجموعة الثانية فقد اعتبرت كتاب تايلور استفزازي فكانت قراءات مؤلفيها نقدية وكانت ردودا على عصر العلماني بصورة أساسية، وأما المجموعة الآخيرة من فهي تحليل للعلماني في ظل الظروف العالمية وكانت تقييما لكتاب تايلور من وجهة نظر الكيفية.
الهزيمة الغريبة : شهادة نظمت في عام 1940
كتاب \"الهزيمة الغريبة\" لمارك بلوخ من ترجمة عومرية سلطاني ومراجعة يوسف معوض يحتوي الكتاب على ثلاثة فصول بالإضافة إلى وصية مارك بلوخ وجاء في 184 صفحة من القطع المتوسط شاملا المراجع والفهرس العام، الفصل الأول جاء بعنوان \"تعريف الشاهد\"، ويبدأه بتساؤل مهم لمؤرخ وجندي يعيش فترة من أهم الفترات التحولية في العالم، الحرب، فلم يكن على يقين بأن ما سيكتبه سيتم نشره أم لا، وهو الذي تم إعدامه بعد أربعة أعوام على بداية تدوينه هذه الشهادة، \"شهادة مهزوم\" كان عنوان الفصل الثاني يفتتح بلوخ بجملة قاسية تقول \"منينا للتو بهزيمة لا تصدق\"، ويبدأ بلوم النظام البرلماني والقوات المسلحة والإنكليز حسب ما يقول جنرالات الحرب لكن سبب هذه الهزيمة بحسب بلوخ كان عجز القيادة العسكرية وعدم امتلاكها للمعدات والعقيدة لخوضها الفصل الثالث جاء بعنوان \"فرنسي يفحص ضميره\"، وفي بدايته نذكر عدم رضاه عن الحديث حول أسباب الهزيمة وانتقاد القيادة العسكرية وما ارتكبته، حيث يعتقد أنه قد يتغاضى عن بعض الأخطاء وسيصب تركيزه على أخطاء أخرى تم ارتكابها.